(٢) انظر ما أورد على تعريف العلم من اعتراضات والجواب عنها في شرح العبادي ص ٣٤ - ٣٧، حاشية الدمياطي ص ٤ - ٥. (٣) الجهل في اللغة خلاف العلم. المصباح المنير ١/ ١١٣. (٤) عرّف إمام الحرمين الجويني الجهل في البرهان ١/ ١٢٠ بقوله (الجهل عقد يتعلق بالمعتقد على خلاف ما هو به). وانظر تعريف الجهل اصطلاحاً في الحدود ص ٢٩، البحر المحيط ١/ ٧١، شرح الكوكب المنير ١/ ٧٧، التعريفات ص ٤٣، المحصول ١/ ١/١٠٤، حاشية البناني على شرح جمع الجوامع ١/ ١٦١، الكليات ص ٣٥٠، معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية ١/ ٥٤٥. (٥) هذا تعريف الجهل المركب. (٦) أطلق جماعة من العلماء على ما سبق الجهل المركب لأنه مركب من جهلين أحدهما: عدم العلم، والثاني: اعتقاد غير مطابق، فصاحب الجهل المركب جاهل بالحكم وجاهل بأنه جاهل، ولذلك قيل: جهلت وما تدري بأنك جاهل ... ومن لي بأن تدري بأنك لا تدري وقيل أيضاً: قال حمار الحكيم يوماً ... لو أنصف الدهر كنت أركب لأنني جاهل بسيط ... وصاحبي جاهل مركب (انظر حاشية الدمياطي ص ٥، الأنجم الزاهرات ص ٩٩، التحقيقات ص ١٢٧، شرح العبادي ص ٣٩، شرح الكوكب المنير ١/ ٧٧، شرح تنقيح الفصول ٦٣.)