(٢) في " ب " يدل، وفي " و" يحتمل. (٣) وهذا ما عرّفه به إمام الحرمين في البرهان ١/ ٥٦٤، ولكنه في التلخيص انتقد هذا التعريف وقال (إنه مدخول فإنه يقتضي بظاهره اجتماع الوصفين في كل خبر وهذا محال ... والأحسن أن نقول: الخبر ما يتصف بكونه صدقاً أو كذباً) التلخيص ٢/ ٢٧٦، ٢٧٧. والتعريف المذكور هنا في الورقات نسبه الآمدي للمعتزلة كالجبائي وابنه وأبي عبد الله البصري والقاضي عبد الجبار وغيرهم، الإحكام ٢/ ٩٦ ثم ذكر الآمدي الاعتراضات على التعريف والإجابة عليها. وانظر تعريف الخبر اصطلاحاً في المعتمد ٢/ ٥٤٢، المستصفى ١/ ١٣٢، المحصول ٢/ ١/٣٠٧، فواتح الرحموت ٢/ ١٠٠، تيسير التحرير ٣/ ٢٢، شرح العضد ٢/ ٤٥، البحر المحيط ٤/ ٢١٦، كشف الأسرار ٢/ ٣٦٠، التقرير والتحبير ٢/ ٢٢٥، التمهيد لأبي الخطاب ١/ ٢/١، شرح الكوكب المنير ٢/ ٢٨٩، بيان معاني البديع ١/ ٢/١١٠٥. (٤) في " ب " صادقاً. (٥) في " ب " كاذباً. (٦) ورد في " هـ، ط " لا لذاته.