(٢) عرّف إمام الحرمين الخاص في البرهان ١/ ٤٠٠ بقوله (هو الذي يتناول واحداً فحسب)، وعرّفه في التلخيص ٢/ ٧ بقوله (هو القول المختص ببعض المسميات التي قد شملها مع غيرها اسم) وانظر تعريف الخاص اصطلاحاً في التعريفات ص ٥١، الحدود ص ٤٤، أصول السرخسي ١/ ١٢٤، كشف الأسرار ١/ ٣٠، المعتمد ١/ ٢٥١، الإحكام ٢/ ١٩٦، المنخول ص ١٦٢، شرح الكوكب المنير ٣/ ١٠٤، المسودة ص ٥٧١، شرح العضد ٢/ ١٢٩، إرشاد الفحول ص ١٤١. (٣) عرّف إمام الحرمين التخصيص في البرهان ١/ ٤٠١ بقوله (تبيين المراد باللفظ الموضوع ظاهره للعموم)، وانظر في تعريف التخصيص اصطلاحاً اللمع ص ١٠٠، إرشاد الفحول ص ١٤٢، الإحكام ٢/ ٢٨١، شرح المحلي على جمع الجوامع ٢/ ٢، البحر المحيط ٣/ ٢٤١، شرح الكوكب المنير ٣/ ٢٦٧، شرح العضد ٢/ ١٢٩، المعتمد ١/ ٢٥٠، المحصول ١/ ٣/٧، فواتح الرحموت ١/ ١٠٠، قواطع الأدلة ص ٢٨٣، معراج المنهاج ١/ ٣٥٧. (٤) في " ج " كاخر وهو خطأ. (٥) المعاهدين بفتح الهاء وبكسرها أيضاً وهم أصحاب العهد الذين يعقدون العهد مع المسلمين ويؤدون الجزية للمسلمين، وهم في الغالب من أهل الكتاب، انظر شرح العبادي ص ١٠٧. (٦) سورة التوبة الآية ٥.