للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

- الشبهة الثامنة عشرة: أن طائفة من أهل العلم قالوا أقوالاً لم

يسبقوا إليها فدل هذا على جواز إحداث قول جديد.

- الشبهة التاسعة عشرة: رد الإجماع بحجة قول إسحاق ابن راهويه في مسألة: ... ما ظننت أن أحدًا يوافقني.

- الشبهة العشرون: درج العلماء على تقديم الكتاب والسنة على

الإجماع، وعليه إذا تعارض النص والإجماع قُدِّم النص.

- الشبهة الحادية والعشرون: لا إجماع في علوم الآلة لأنه لا

نصوص فيها ولا إجماع إلا وهو مستند على نص.

- الشبهة الثانية والعشرون: حقيقة مخالفة التابعي للصحابي

إحداث قول جديد.

- الشبهة الثالثة والعشرون: تقديم الكتاب والسنة على الإجماع

الظني دون القطعي.

- الشبهة الرابعة والعشرون: رد الإجماع بحجة أن النووي قال: إن

النص يعمل به ولو لم يعمل به أحد.

- الخاتمة.

والله أسأل أن يتقبل هذه الرسالة، وأن يجعلها نافعةً لخلقه، مقبولةً عنده سبحانه.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

د. عبد العزيز بن ريس الريس

المشرف على موقع الإسلام العتيق

١٨/ ٤/ ١٤٣٩ هـ

<<  <   >  >>