للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وأخاه (١١١)، وفي التوبة تسؤهم (٥٠)، وفي يوسف: نبّئنا (٣٦) وفي إبراهيم: إن يشأ يذهبكم (١٩)، وفي الحجر موضعان وهما نبّئ عبادي (٤٩) ونبّئهم عن (٥١)، وفي الإسراء ثلاثة وهي: اقرأ كتابك (١٤) وإن يشأ يرحمكم (٥٤) وإن يشأ يعذّبكم (٥٤)، وفي الكهف موضعان وهما:

هيّئ لنا (١٠) ويهيّئ لكم (١٦)، وفي مريم: ورئيا (٧٤)، وفي الشعراء موضعان: إن نشأ ننزل (٤) وأرجئه (١) وأخاه (٣٦) وفي الأحزاب:

وتؤوي إليك (٥١) وفي سبأ: إن نشأ (٢) نخسف (٩)، وفي فاطر: إن يشأ يعذّبكم (١٦) وفي ياسين: وإن نشأ نغرقهم (٤٣)، وفي الشورى موضعان وهما: فإن يشأ الله (٢٤) وإن يشأ يسكن الرّيح (٣٣)، وفي النجم: أم لم ينبّأ، وفي القمر: ونبّئهم (٢٨)، وفي المعارج: تؤويه (١٣)، وفي البلد: مؤصدة (٢٠)، وفي العلق موضعان: اقرأ باسم ربّك (٣)، اقرأ وربّك (٣)، وفي الهمزة: مؤصده (٨) / ٥٩ و/ فأمّا العلل التي همزهن لأجلها فخمس (٤):

الأولى: السّكون للجزم، وذلك ستة عشر موضعا (٥)، منها باب المشيئة الثلاثة عشر (٦)، وننسأها وتسؤهم كلاهما، وتسؤكم وأم لم ينبّأ [ويهيّئ].

الثانية: السّكون للبناء، وذلك أحد عشر (٧) موضعا منها: أنبئهم ونبّئ


(١) س: أرجه.
(٢) س: أرجه.
(٣) س: يشأ.
(٤) تنظر هذه العلل في: التيسير/ ٣٧، والإقناع ١/ ٤٠٩، والنشر ١/ ٣٩٢.
(٥) هي تسعة عشر موضعا في: التيسير/ ٣٧، والإقناع ١/ ٤٠٩، وإبراز المعاني/ ١١٠، والنشر ١/ ٣٩٢.
(٦) الأصل: (الأحد عشر) وما ثبتناه من س، ولأن المؤلف ذكر ثلاثة عشر موضعا لباب المشيئة.
(٧) الأصل: (اثنا عشر) وما أثبتناه من س، والتيسير/ ٣٧، والإقناع ١/ ٤١٠، والنشر ١/ ٣٩٣.

<<  <  ج: ص:  >  >>