(٢) ينظر: الكنز/ ٣٥٥. (٣) الباقون بالياء غيبا (ينظر: السبعة/ ٥٩٤، والتيسير/ ١٩٨، ومصطلح الإشارات/ ٤٦٣، والنشر ٢/ ٣٧١). (٤) الكنز/ ٥٣٤. (٥) في مجمع البيان ٩/ ٧٣ أن قراءة أبي جعفر بضم الياء وفتح الزاي أي دون ألف في الآخر، وأن هذه القراءة لحن ظاهر حسب قول أبي عمرو. (٦) ينظر: السبعة/ ٥٩٤، والتيسير/ ١٩٨، والنشر ٢/ ٣٧٢، وقراءة الفعل هنا بالنون هي إخبار الله تعالى عن نفسه فالفاعل هنا ضمير تقديره (نحن)، والقراءة بالياء إخبار الرسول محمد صلى الله عليه وسلم عن ربه فيكون الفاعل ضميرا مستترا تقديره هو يعود على الله تعالى، أما قراءة أبي جعفر فعلى البناء للمجهول ونائب الفاعل محذوف تقديره الجزاء أو الخير وهذا جائز في مذهب الكوفيين (ينظر: حجة القراءات/ ٦٦٠، وشرح عمدة الحافظ/ ١٨٦، ومعاني النحو/ ٥٠٢). (٧) الكنز/ ٤٩٦.