(١) ينظر: الكنز/ ١٥١. (٢) الكنز/ ٣٤١. (٣) ينظر: السبعة/ ٣٣٤، والتيسير/ ١٢٥، ومصطلح الإشارات/ ٢٦٧، والنشر ٢/ ٢٨٩ وقراءة الباقين بالمصدر الذى أخبر عن الذات والغرض من هذا الإخبار هو المبالغة بجعل العين هو الحدث نفسه أي أن ابنك يا نوح قد تحول إلى عمل غير صالح ولم يبق فيه عنصر من عناصر الذات، وقيل إن السؤال نفسه من نوح لربه عمل غير صالح (ينظر: حجة القراءات/ ٣٤٢، والبرهان في تفسير القرآن/ ق ١٧٧، ومعاني النحو ١/ ٢٠٨). (٤) س: الصورى. (٥) الباقون بإسكان اللام وتخفيف النون (ينظر: السبعة/ ٣٣٥، والتيسير/ ١٢٥، والمبهج/ ق ٩٢، والنشر ٢/ ٢٨٩، ٢٩٢). (٦) الباقون بكسر الميم هنا وفي المعارج (ينظر: السبعة/ ٣٣٦، والتيسير/ ١٢٥، والنشر ٢/ ٢٨٩) وقال السهيلي في أماليه/ ٩٢: (الظرف إذا أضيف إلى غير معرب ولا متمكن حسن فيه البناء على الفتح والإعراب أيضا وقراءة الفتح على جعل (يوم) و (إذا) بمنزلة اسم العدد المركب المبني على فتح الجزءين، وقراءة الباقين باعتبار الإضافة).