(٢) وقرأ الباقون بالياء فيهما (ينظر: السبعة/ ٣٤٥، والتيسير/ ١٢٨، والإرشاد/ ٣٧٩، والنشر ٢/ ٢٩٣).(٣) وقرأ الباقون بياء مفتوحة بعد الألف (ينظر: السبعة/ ٣٤٧، ومشكل إعراب القرآن ١/ ٣٨٢، والتيسير/ ١٢٨، والنشر ٢/ ٢٩٣، والإتحاف/ ٢٦٣) وجاء في الكشاف ٢/ ٣٠٩:وعن نافع يا بشراي بالسكون وليس بالوجه لما فيه من التقاء الساكنين على غير حدّه إلّا أن يقصد الوقوف.(٤) ينظر: الكنز/ ٢٦٥.(٥) بعدها في س: لك.(٦) وقرأ الباقون بفتح الهاء والتاء من غير همز (ينظر: السبعة/ ٣٤٧، والتيسير/ ١٢٨، والإرشاد/ ٣٨٠، وأنوار التنزيل ١/ ٤٨٠، والنشر ٢/ ٢٩٤)، وهيت اسم فعل بمعنى أسرع،، قراءته بفتح الهاء وضم التاء باعتباره مبنيّا على الضم ومعاملته كحيث، والقراءة بفتح الهاء والتاء بالبناء على الفتح طلبا للخفة ومعاملته كأين وهلمّ، أما كسر الهاء فيه فلقربه من الياء والإتيان بحركة من جنس الياء، أما الهمز فمن الهيأة أي تهيّأت لك (ينظر: حجة القراءات/ ٣٥٧، ومشكل إعراب القرآن ١/ ٣٨٣، وتحفة الأقران/ ٥٨).(٧) وقرأ الباقون بكسر اللام هنا وفي مريم (ينظر: السبعة/ ٣٤٨، والإرشاد/ ٣٨٠، والمبهج/ ق ٩٤، والنشر ٢/ ٢٩٥).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute