للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

واللام في الثاني (١). مهلك ذكر في الكهف (٢).

٥١ - قرأ الكوفيون ويعقوب أنّا دمّرناهم وأنّ النّاس (٨٢) بفتح الهمزة فيهما (٣).

٥٧ - قدرناها ذكر في الحجر (٤).

٥٩ - قرأ البصريان وعاصم أمّا يشركون بالياء غيبا (٥).

٦٢ - قرأ أبو عمرو وهشام وروح قليلا ما يذّكّرون بالياء غيبا (٦).

٦٣ - الرّيح ذكر في البقرة (٧) ونشرا في الأعراف (٨).

٦٦ - قرأ ابن كثير والبصريان وأبو جعفر بل أدرك بسكون اللام وهمزة قطع مفتوحة بعده وتخفيف الدال وسكونها من غير ألف بعدها، الباقون بكسر اللام وهمزة وصل تسقط في الوصل وتشديد الدال وفتحها وألف بعدها (٩) ٦٧ - أإذا أإنّا ذكر (١٠) في الأصول (١١) وضيق (٧٠) في


(١) الباقون بالنون وفتح التاء واللام (ينظر: السبعة/ ٤٨٣، والتيسير/ ١٦٨، والإيضاح/ ق ١٨٣، والنشر ٢/ ٣٣٨).
(٢) الكنز/ ٤٧٦.
(٣) الباقون بكسرها فيهما (ينظر: السبعة/ ٤٨٤، والتيسير/ ١٦٨، ١٦٩، ومصطلح الإشارات/ ٣٧٩، والنشر ٢/ ٣٣٨).
(٤) ينظر: الكنز/ ٤٦٠.
(٥) الباقون بالتاء خطابا (ينظر: التيسير/ ١٦٨، والمبهج/ ق ١١٠، والنشر ٢/ ٣٣٨).
(٦) الباقون بالتاء خطابا (ينظر: السبعة/ ٤٨٤، والمبسوط/ ٣٣٤، والتيسير/ ١٦٨، والنشر ٢/ ٣٣٨).
(٧) الكنز/ ٣٥٥.
(٨) الكنز/ ٤١٩.
(٩) ينظر: السبعة/ ٤٨٥، والإرشاد/ ٤٧٨، والنشر ٢/ ٣٣٩، والإتحاف/ ٣٣٩، ومن قرأ هنا على وزن أفعل فهو من بلغ وتناهى ومعنى الكلام أنهم لا يعلمون ذلك أبدا إذ لا مزيد في علمهم، ومن قرأ بألف الوصل المشدّد فأصله: تدارك ثم أدغمت التاء في الدال ودخلت ألف الوصل في الابتداء لسكون أوله فهو بمعنى تكامل علمهم في قيام الساعة فلا مزيد عندهم أو تتابع علمهم (ينظر: الصحاح ٤/ ١٥٨٢، ومشكل إعراب القرآن ٢/ ٥٣٩).
(١٠) س: ذكر.
(١١) الكنز/ ٢٢٥.

<<  <  ج: ص:  >  >>