يا من لقلب شديد الهمّ محزون ... أمسى تذكّر ريّا أمّ هارون ويقول فيها: ولى ابن عمّ على ما كان من خلق ... مختلفان فأقليه وتقلينى أزرى بنا أننّا شالت نعامتنا ... فخالنى دونه بل خلته دونى فإن تصبك من الأيام جائحة ... لم أبك منك على دنيا ولا دين لاه ابن عمّك ............. ... ................ ....... البيت ولا تقوت عيالى ........ ... ................ ........ البيت والأول منهما فى مجالس العلماء: ٧١، والخصائص: ٢/ ٢٨٨، وأمالى ابن الشجرى: ٢/ ١٣، ٢٦٩، وشرح المفصل لابن يعيش: ٨/ ٥٣، ٩/ ١٠٤، والخزانة: ٣/ ٢٢٢، ٤/ ٢٤٣. (١) ديوان رؤية: ١١٧. وينظر: المنصف: ٢/ ٣٠٧، ٣/ ٩١. (٢) تقدم ذكرهما.