والموجود فى الأشباه والنظائر: ٣٢٤/ ٤ (ط) دمشق مجمع اللّغة العربية سنة ١٤٠٧ هـ هو انتصار أبي عبد الله الحسين بن أحمد بن خالويه الهمذانيّ لأبي العباس ثعلب فيما تتبعه عليه أبو إسحاق الزّجاج.
[١٩ - الريح:(رسالة في أسماء الريح)]
نشره المستشرق ناجلبرج في سنة ١٩٠٩ م في مجلة إسلاميكا.
وأعاد نشره الدكتور حاتم صالح الضامن في مجلة المورد العراقية سنة ١٩٧٤ م.
ثم نشره الدكتور حسين محمد محمد شرف بعد سنة ١٩٨٤ م عن نسخة في دار الكتب المصرية قال: إنها أتم وأوفى من نشراته السابقة وأشار إلى طبعتي كراتشوفسكي وحاتم الضامن وقال: «وما نشراه يزيد على نصف الكتاب قليلا ... » وفي نشرة الدكتور حاتم ذيل يشتمل على فوائت أسماء الريح وصفاتها جليل الفائدة، أجزل الله له المثوبة.
٢٠ - زنبيل الدّروز:
ذكر السّيوطي في تحفة الأديب: ١٧٢/ ١.وقال:«مجلد كبير» وينظر:
هدية العارفين ٣٠٦/ ١ وهل هذا هو المعنى بقول السّيوطي فى الأشباه والنظائر:
١٥٠/ ٣ - (ط) دمشق مجمع اللّغة العربية سنة ١٤٠٧ هـ -: «قال ابن خالويه في مجموع له: كتب إلى سيدنا الأمير سيف الدولة-أطال الله بقاءه-يوم جمعة وأنا في الجامع ... »؟ أو هو تذكرته التى قال عنها القفطي:«وهو مجموع ملكته بخطه»؟ الأمر محتمل والله أعلم.
[٢١ - شرح أسماء الله الحسنى]
ذكره المؤلّف في إعراب ثلاثين: ١٥، ١٤.قال في الموضع الأول: «وقد