أو يحكما يا واشيي أمّ معمر ... بمن وإلى من جئتما تشيان بمن لو أراه عانيا لفديته ... ومن لورآنى عانيا لفدانى أرقت لبرق دونه شدوان ... يمان وأهوى البرق كلّ يمان فبتّ لدى البيت العتيق أجيله ... ومطواى من شوق له أرقان ألا ليت حاجاتى اللّواتى حبسننى ... لدى نافع قضّين منذ رمان ومابي بغض للبلاد ولا قلى ... ولكنّ شوقا فى سواه دعانى فليت القلاص الأدم قد وخدت بنا ... بواد يمان فى ربا ومحان والشاهد فى المقتضب: ١/ ٣٩، ٢٦٧، وشرح السيرافى: ١/ ١١٥ (مخطوط)، والخصائص: ١/ ١٢٨، ٣٧٠، والمحتسب: ١/ ٢٤٤، وضرائر القزاز: ١٥٢، وضرائر ابن عصفور: ١٢٤، والخزانة: ٢/ ٤٠١، ويروى (من شوق له) كما أنشدته فى الأبيات السالفه فلا شاهد فيه. (١) البيت دون نسبة فى أمالى ابن الشجرى: ١/ ٢٦٧، وروايته: (حداد ... ).