كلّكم يمشى رويد ... كلّكم يطلب صيد غير عمرو بن عبيد مات سنة أربع وأربعين ومائة. وكتب الإمام المحدث الدارقطنى جزءا فى أخباره طبع فى بيروت بتحقيق د. يوسف فان إس سنة ١٩٦٧ م. أخبار عمرو فى المجروحين: ٢/ ٦٩، وطبقات المعتزلة: ٣٥ وتاريخ بغداد: ١٢/ ١٦٢، وسير أعلام النبلاء: ٦/ ١٠٤، والشذرات: ١/ ٢٠١. وقراءته مشهورة، فى مختصر الشواذ للمؤلف: ١٤٩، ١٥٠، والمحتسب: ٢/ ٣٠٥. قال الزّمخشرىّ فى المفصل: ٣٥٤ «فصل: وقد جدّ فى الهرب من التقاء السّاكنين من قال: دأبّة وشأبّة، ومن قرأ ولا الضألين ولا جأنّ وهى عند عمرو بن عبيد، ومن لغته: النقر فى الوقف على النقر». وينظر: شرح ابن يعيش: ٩/ ١٢٨. وقصة عمرو مع أبى عمرو مفصّلة فى تحفه الأريب للسّيوطى (مخطوط).