وكانت العامة فى نجد تسمى مدينة الرياض والمدن والقرى المحيطة بها (بلدان العارض) ينظر عنوان المجد فى تاريخ نجد: ١/ ٩٥، ١٣٥، ١٣٦، ١٣٨، ١٥١ ... ٢/ ٣٦، ٣٨، ٥١، ٥٨، ٦٣، ٦٥ ... والعارض هو جبل اليمامة (طويق) فلعل وادى العرض مأخوذ من العارض الذى هو الجبل المعروف بهذه التسمية. وهى فى معجم ما استعجم للبكرى: ٩٣٢، ومعجم البلدان: ٤/ ١٠٢، ومعاجم اللّغة (عرض) وتكرر ذكرها فى شعر الأعشى. ويراجع معجم اليمامة: ٢/ ١٤٤، ١٢٩. (٢) سورة القيامة: آية: ٤٠. والقراءة فى البحر المحيط: ٨/ ٣٩١. (٣) معانى القرآن: ١/ ٤١٢، ٣/ ٢١٣. (٤) نقل أبو حيّان فى البحر المحيط: ٨/ ٣٩١، نص ابن خالويه قال: «قال ابن خالويه: لا يجيز أهل البصرة ... ». (٥) سورة المائدة: آية: ٥٤.