أقلّى اللّوم عاذل والعتابا ... وقولى إن أصبت لقد أصابا أجدّك ما تذكر أهل نجد ... وحيا طال ما انتظر الإيابا أنشده المؤلف فى شرح المقصورة: ٢٨٨. وينظر: الكتاب: ٢/ ١٦٠ والمقتضب: ١/ ١٨٥، وشرح المفصل لابن يعيش: ٩/ ١٢٨، وشرح شواهد الشافية: ١٦٣. (٢) قال ابن الأنبارىّ فى الزّاهر: ١/ ٢٨١: «وإذا أفردت «أفّ» ففيها عشرة أوجه، أفّ لك بفتح الفاء، وأفّ لك بكسر الفاء، وأفّ لك بضم الفاء، وأفّا لك بالنصب والتنوين، وأفّ لك بالخفض والتنوين وأفّ لك بالرفع والتنوين، وأفى لك بإثبات الياء، وإفّ لك بكسر الألف وفتح الفاء، وأفة لك بضم الألف وإدخال الهاء، وأفّ لك بضم الألف وتسكين الفاء ... ». (٣) فى الأصل: «به». وفى نقل مثل هذا تجوز على فرض صحة نسبة هذا الخبر إلى جعفر بن محمد؛ لأنّ فيه سوء أدب مع الله تعالى فى اختيار هذا التعبير.