٢٧٥ .... وغيره وهو مشهور. (٢) الكتاب: ٢/ ٥٨، ٥٩، وطبقات فحول الشعراء: ١٨، وما ينصرف وما لا ينصرف: ١١٤، والموشح: ١٤٩، وضرائر الشعر: ٤٢، وشرح المفصل لابن يعيش: ١/ ٦٤، والخزانة: ١/ ١١٤. (٣) قال ابن دحية فى تنبيه البصائر: ٢٣ الخرطوم: أول ما ينزل من الدّن إذا بزل. وهو اشتقاق حسن؛ لأنّ مقدم كلّ شئ خرطومه. ومنه سمى الأنف خرطوما ... وقال: قيل وسمّيت خرطوما؛ لأن مدمنها إذا شمّها فى أول شربه إياها صرف وجهه عنها فكأنّها تأخذ بالخراطيم، وإليه ذهب إسحق بن الجنيد حيث يقول: نظرت نظرة إلىّ وصدّت ... كصدود المخمور شمّ الشّرابا البيت للفرزدق: ديوانه: ٣٧٣، والجليس الأنيس: (خرطوم) والمقصود والممدود لابن ولاد: ٥٠، وغيرها.