مبتدأة كانت مكسورة، والكلام قد تمّ عند قوله:{إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِما صَبَرُوا} تلخيصه: إنّى جزيتهم اليوم: الفوز بصبرهم، كما يقال: اليوم أجزيك بصنيعك حيث أحسنت إلىّ.
وقرأ الباقون بالفتح على تقدير: أنّى جزيتهم اليوم بما صبروا بأنهم هم الفائزون. ولأنّهم. وروى خارجة عن نافع مثل حمزة.