(٢) سورة المعارج: آية: ١. (٣) البيت للأخطل فى شرح شعره: ١٥٧. من قصيدة يمدح بها مصقلة بن هبيرة الذّهلى الشّيبانىّ أولها: هل تعرف اليوم من ماويّة الطّللا ... تحمّلت أنسه عنه وما احتملا ببطن خينف من أم الوليد وقد ... تامت فؤادك أو كانت له خبلا وفى رواية أبى عمرو أول القصيدة: يا طائرى أمّ جهم أسمعا رجلا ... أمسى يواعس عظم اللّيل والجبلا جاء فى حاشية الأصل من شرح شعر الأخطل: «قال أبو عبيدة: كان مصقلة بن هبيرة الشيبانى اشترى ألف رجل، من أهل بيت واحد من بنى سامة بن لؤى من على بن أبى طالب، وكان سباهم، فأعتقهم مصقلة كذا ذكر فى كتاب التاج فى النّسب». ومصقلة له أخبار كثيرة، كان مع علىّ ثم تحول إلى معاوية له مشاركة فى الفتوح الإسلامية-