قرأ حمزة، والكسائىّ «من يكون» بالياء؛ لأنّ تأنيث العاقبة غير حقيقى؛ ولأنّه قد حجز بين الاسم والفعل حاجز.
وقرأ الباقون بالتاء، لتأنيث العاقبة.
١٠ - وقوله تعالى:{أَنَّهُمْ إِلَيْنا لا يُرْجَعُونَ}[٣٩].
(١) أخرجه أبو عبيد فى غريب الحديث: ٤/ ١٨٠ من حديث أبى هريرة رضي الله عنه. وهو فى مسند الإمام أحمد: ٢/ ٤٨٣. والنهاية: ١/ ٣٩٦، وينظر: تهذيب اللّغة: ٣/ ٣٩٩.