(٢) تقدم ذكره، وهو فى شعره: ٨٨. (٣) القراءة فى معانى القرآن للفراء: ٣/ ٢٩، وتفسير الطبرى: ٢٥/ ٣٥. (٤) الذى أنشده هو الزّجاج فى معانى القرآن وإعرابه: ٤/ ٤٠٧ قال: وقد أنشدنى بعض أهل اللغة بيتا يدلّ على أنّ معنى «جزء» معنى الإناث ولا أدرى آلبيت قديم أم مصنوع؟ أنشدنى: وذكر البيت. وعنه فى اللسان (جزء) وذكر أبا إسحاق. والمحكم: ٧/ ٣٣٥، ولم يذكره. وأنشده الصّغانى فى العباب: ١/ ٦٤، والتكملة: (جزء) ونقل عبارة أبى إسحاق بنصها. وينظر: التاج (جزء). قال الأزهريّ- رحمه الله- فى تهذيب اللغة: ١١/ ١٤٥: «واستدل قائل هذا القول بقوله جلّ وعزّ: وَجَعَلُوا الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبادُ الرَّحْمنِ إِناثاً قال: وأنشد غيره لبعض الأنصار: نكحتها من بنات الأوس مجزئة ... للعوسج اللّدن فى أنيابها زجل.