قرا نَافِع وَابْن كثير وَأَبُو عَمْرو {وَإِن الله رَبِّي وربكم} بِنصب الْألف وحجتهم ذكرهَا اليزيدي فَقَالَ من فَتحه حمله على قَوْله {وأوصاني بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاة} وب {إِن الله رَبِّي وربكم} وَكَانَ أَبُو عَمْرو يتأولها على {إِذا قضى أمرا} وَقضى {إِن الله رَبِّي وربكم} ف {إِن} فِي مَوضِع نصب
قَرَأَ أهل الشَّام والكوفة {وَأَن الله} بِالْكَسْرِ على الِاسْتِئْنَاف قَالَ الْكسَائي إِن ذَلِك على قَول عِيسَى حِين قَالَ {إِنِّي عبد الله} و {إِن الله رَبِّي وربكم}