قَرَأَ ابْن كثير فِي رِوَايَة قنبل / فقد كذبوكم بِمَا يَقُولُونَ / بِالْيَاءِ أَي كذبوكم بقَوْلهمْ وَقَوْلهمْ {سُبْحَانَكَ مَا كَانَ يَنْبَغِي لنا أَن نتَّخذ من دُونك من أَوْلِيَاء} وَقَوْلهمْ أَيْضا {سُبْحَانَكَ مَا كَانَ يَنْبَغِي لنا أَن نتَّخذ من دُونك من أَوْلِيَاء} وَقَوْلهمْ أَيْضا {سُبْحَانَكَ أَنْت ولينا من دونهم} فَفِي قَوْله {أَنْت ولينا من دونهم} دلَالَة على أَنهم لم