وَقَرَأَ أَبُو بكر / زَكَرِيَّاء / بِالنّصب أَي / وكفلها الله زَكَرِيَّاء / أَي ضمهَا إِلَيْهِ
وحجتهم أَن الْكَلَام تقدم بِإِسْنَاد الْأَفْعَال إِلَى الله وَهُوَ قَوْله قبلهَا {فتقبلها رَبهَا بِقبُول حسن وأنبتها نباتا حسنا} فَكَذَلِك أَيْضا وكفلها ليَكُون مَعْطُوفًا على مَا تقدمه من أَفعَال الله