(٢) هو الحسين بن علي بن الحسين المصري، أبو القاسم، عرف بالمغربي وليس بمغربيّ الدار، أديب شاعر، أثنى عليه المعرِّي، له: الإيناس، ومختصر إصلاح المنطق، وغيرهما، توفي سنة ٤١٨. ينظر: معجم الأدباء ٣/ ١٠٩٣، وسير أعلام النبلاء ١٧/ ٣٩٤. (٣) لم أقف على كلامه. (٤) كذا في المخطوطة، ولعله سهو، صوابه: لوزٌ. (٥) الحاشية في: ظهر الورقة الرابعة الملحقة بين ٢٢/ب و ٢٣/أ. (٦) قال القفطي: «أبو الحسن الأهوازي، نحوي من الأهواز، لا أعرف شيئًا من حاله»، وذَكر أنه شَرَح "الموجز" لابن السراج، وقال أبو حيان: «ورأيت في "شرح الموجز" الذي للرماني في النحو، وهو تأليف رجل يقال له: الأهوازي، وليس بأبي علي الأهوازي المقرئ»، وطبع له سنة ١٤٣٠: كتاب البَهَار في اللغة. ينظر: إنباه الرواة ٤/ ١١١، والتذييل والتكميل ١٠/ ٣٦٠، والبحر المحيط ١/ ٥١١. (٧) لم أقف على ما يفيد بوجوده. وعنه نقلٌ في: البحر المحيط ١/ ٥١١، ٦/ ٦٠١، والتذييل والتكميل ١٠/ ٣٦٠. (٨) الحاشية في: ٢٠/ب. (٩) صناعة الكتاب ٢٩٧ (ت. ضيف)، ٤٠٧ (ت. الجابي)، وسياق المطبوعتين مختصر. (١٠) أي: أصابه بداء السِّلِّ. ينظر: القاموس المحيط (س ل ل) ٢/ ١٣٤٢.