(٢) كذا في المخطوطة، ولعل الصواب: أعرب.(٣) الكشاف ٤/ ٥٧٦.(٤) الملك ٣، وتمامها: {الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ}.(٥) الحاشية في: ١٠٠.(٦) المقتصد في شرح الإيضاح ٢/ ٩١١.(٧) الحاشية في: ١٠٠.(٨) الظاهر من إطلاقه هذا الرمز أن يريد به الفارسي، ولم أقف على كلامه، وهو في: جواهر القرآن للباقولي (إعراب القرآن المنسوب خطأ للزجاج) ٢/ ٥٤٥، ٥٤٦.(٩) لقمان ٣٣، وتمامها: {يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْمًا لَا يَجْزِي وَالِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَنْ وَالِدِهِ شَيْئًا}.(١٠) مكررة في المخطوطة.(١١) شرح جمل الزجاجي ١/ ٤٧٧، وضرائر الشعر ١٧٣، والمقرب ٢٩٥.(١٢) هو ثابت قُطْنة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute