من تُرَاب ".
٣٨١ - وَإِنَّمَا هُوَ من كَلَام طَاوس. قَالَ الْبَيْهَقِيّ: " وَأَصَح مَا رَوَى فِي الِاسْتِنْجَاء بِالْعودِ وَنَحْوه ".
٣٨٢ - حَدِيث يسَار، مولَى عمر، قَالَ: " كَانَ عمر بن الْخطاب رَضِيَ اللَّهُ عَنْه إِذا بَال قَالَ: ناولني شَيْئا استنجى بِهِ، فأناوله الْعود وَالْحجر، أَو يَأْتِي حَائِطا يتمسح بِهِ، أَو يمسهُ الأَرْض، وَلم يكن يغسلهُ ".
٣٨٣ - وَحَدِيث أنس رَفعه: " الِاسْتِنْجَاء بِثَلَاثَة أَحْجَار، وبالتراب، إِذا لم يجد حجرا، وَلَا يستنجى بِمَا استنجى بِهِ مرّة " رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ.
٣٨٤ - وَحَدِيث عَائِشَة: بَال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ فَقَامَ عمر بكوز مَاء فَقَالَ: " مَا أمرت كلما بُلْت
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute