(بَاب من أدعية الاسْتِسْقَاء)
٣١٠٩ - سبق فِيهِ حَدِيث أنس،
٣١١٠ - وَحَدِيث عَائِشَة فِي الْبَاب الأول.
٣١١١ - وَعَن جَابر رَضِيَ اللَّهُ عَنْه، قَالَ: أَتَت النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ بواكي فَقَالَ: " اللَّهُمَّ اسقنا غيثاً مغيثاً، مريئاً مريعاً، نَافِعًا غير ضار، عَاجلا غير آجل " فأطبقت عَلَيْهِم السَّمَاء. رَوَاهُ أَبُو دَاوُد بِإِسْنَاد صَحِيح. هَكَذَا هُوَ فِي جَمِيع نسخ سنَن أبي دَاوُد، ومعظم [١٢١ / أ] كتب الحَدِيث: " بواكي " بِالْبَاء الْمُوَحدَة.
٣١١٢ - وَفِي " معالم السّنَن " للخطابي: " رَأَيْت النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ يواكيء " بِالْيَاءِ الْمُثَنَّاة المضمومة، وَآخره مَهْمُوز، قَالَ: " ومعنا متحاملاً عَلَى يَدَيْهِ إِذا رفعهما ومدّهما فِي الدُّعَاء ". وَهَذَا الَّذِي ادَّعَاهُ الْخطابِيّ لم تأت بِهِ الرِّوَايَات، وَلَا انحصر الصَّوَاب فِيهِ، بل لَيْسَ هُوَ وَاضح الْمَعْنى.
٣١١٣ - وَفِي رِوَايَة للبيهقي: " هوَازن " بدل " بواكي ".
٣١١٤ - وَعَن عَمْرو بن شُعَيْب، عَن أَبِيه، عَن جده، قَالَ: كَانَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute