كتب إِلَى أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ: أَن صَلَاة الْعَصْر، وَالشَّمْس بَيْضَاء نقية، قدر مَا يسير الرَّاكِب ثَلَاثَة فراسخ " رَوَاهُ مَالك فِي " الْمُوَطَّأ " عَن هِشَام.
٧١٢ - وَعَن رَافع بن خديج قَالَ: " كُنَّا نصلي الْمغرب مَعَ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ فَيَنْصَرِف أَحَدنَا وَإنَّهُ ليبصر مواقع نبله " مُتَّفق عَلَيْهِ.
٧١٣ - وَعَن سَلمَة بن الْأَكْوَع: " كُنَّا نصلي الْمغرب مَعَ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ إِذا تَوَاتَرَتْ بالحجاب " مُتَّفق عَلَيْهِ. [٢٧ / أ] .
(فصل فِي ضعيفه)
٧١٤ - مِنْهُ، حَدِيث: أَي الْأَعْمَال أفضل؟ قَالَ: " الصَّلَاة لأوّل وَقتهَا ". وَحَدِيث: " أول الْوَقْت رضوَان الله، وَآخره عَفْو الله " وَهُوَ مَرْوِيّ من رِوَايَة:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute