٣٢٩٤ - وَفِي رِوَايَة أبي دَاوُد: " رَأَيْته يقبِّله وَهُوَ ميت حَتَّى رَأَيْت الدُّمُوع تسيل ".
٣٢٩٥ - وَفِي رِوَايَة صَحِيحَة للنسائي: " قبَّل بَين عَيْنَيْهِ ".
٣٢٩٦ - وعنها: " أَن أَبَا بكر رَضِيَ اللَّهُ عَنْه دخل عَلَى النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ بعد أَن توفّي وَهُوَ مسجّىً ببُرْد حِبَرة، فكشف عَن وَجهه ثمَّ أكبّ عَلَيْهِ فقبّله ثمَّ بَكَى، ثمَّ قَالَ: بِأبي أَنْت، يَا نَبِي الله، لَا يجمع الله عَلَيْك موتتين " وَذكرت الحَدِيث. رَوَاهُ البُخَارِيّ.
(بَاب التَّعْجِيل بتجهيزه إِذا تُيقن مَوته)
٣٢٩٧ - عَن حُصين بن وحْوح رَضِيَ اللَّهُ عَنْه، أَن طَلْحَة بن الْبَراء مرض فَأَتَاهُ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ يعودهُ، فَقَالَ: " إِنِّي لَا أرَى طَلْحَة إِلَّا قد حدث فِيهِ الْمَوْت، فآذنوني بِهِ وعجِّلوا بِهِ، فَإِنَّهُ لَا يَنْبَغِي لجيفة مُسلم أَن تُحبس بَين ظَهْري أَهله " رَوَاهُ أَبُو دَاوُد.
(فصل فِي ضعيفه)
مِنْهُ:
٣٢٩٨ - عَن عَلّي مَرْفُوع: " ثَلَاث لَا تؤخِّروهن: الْجِنَازَة، وَالصَّلَاة، والأيِّم
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute