(بَاب تَحْسِين الصَّلَاة والخشوع فِيهَا)
سبقت الْأَحَادِيث فِي فَضله:
١٥٧٢ - من صَلَّى رَكْعَتَيْنِ لَا يحدث نَفسه فيهمَا بِشَيْء.
١٥٧٣ - وَعَن سَمُرَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْه، أَن رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ قَالَ: " اسكنوا فِي الصَّلَاة " رَوَاهُ مُسلم.
١٥٧٤ - وَعَن أبي هُرَيْرَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْه، قَالَ: صَلَّى رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ يَوْمًا ثمَّ انْصَرف، فَقَالَ: " يَا فلَان، أَلا تحسن صَلَاتك، أَلا ينظر الْمُصَلِّي إِذا صَلَّى كَيفَ يُصَلِّي؟ فَإِنَّمَا يُصَلِّي لنَفسِهِ، إِنِّي وَالله لَأبْصر من ورائي كَمَا أبْصر من بَين يَدي " رَوَاهُ مُسلم.
١٥٧٥ - وَعنهُ، قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ: " هَل ترَوْنَ قِبْلَتِي هَا هُنَا، وَالله مَا يخْفَى عَلّي ركوعكم، وَلَا خُشُوعكُمْ، وَإِنِّي لأَرَاكُمْ وَرَاء ظَهْري " مُتَّفق عَلَيْهِ.
١٥٧٦ - وَفِي رِوَايَة مُسلم: " وسجودكم "، بدل: " خُشُوعكُمْ ".
١٥٧٧ - وَعَن أنس [٥٦ / ب] رَضِيَ اللَّهُ عَنْه، قَالَ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ: " أقِيمُوا الرُّكُوع وَالسُّجُود " مُتَّفق عَلَيْهِ.
١٥٧٨ - وَعَن أبي الْيُسْر، كَعْب بن عَمْرو رَضِيَ اللَّهُ عَنْه، قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute