أَشد تعاهدا مِنْهُ عَلَى رَكْعَتي الْفجْر " مُتَّفق عَلَيْهِ [٧٣ / ب] .
١٧٨٦ - وعنها: " كَانَ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ لَا يدع أَرْبعا قبل الظّهْر، وَرَكْعَتَيْنِ قبل الْغَدَاة " رَوَاهُ البُخَارِيّ.
١٧٨٧ - وعنها، عَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ [٦٣ / أ] قَالَ: " رَكعَتَا الْفجْر خير من الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا " رَوَاهُ مُسلم.
١٧٨٨ - وَفِي رِوَايَة لَهُ: " لَهما أحب إِلَيّ من الدُّنْيَا جَمِيعًا ".
١٧٨٩ - وعنها: " مَا رَأَيْت رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ فِي شَيْء من النَّوَافِل أسْرع مِنْهُ إِلَى الرَّكْعَتَيْنِ قبل الْفجْر " رَوَاهُ مُسلم.
١٧٩٠ - وَعَن بِلَال رَضِيَ اللَّهُ عَنْه أَنه أَتَى رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ ليؤذنه بِصَلَاة الْغَدَاة، فشغلت عَائِشَة بِلَالًا بِأَمْر سَأَلته عَنهُ حَتَّى أصبح جدا، فَقَامَ بِلَال فآذنه بِالصَّلَاةِ، وتابع أَذَانه، فَلم يخرج رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ فَلَمَّا خرج صَلَّى بِالنَّاسِ، فَأخْبرهُ أَن عَائِشَة شغلته بِأَمْر سَأَلته عَنهُ حَتَّى أصبح جدا، وَأَنه أَبْطَأَ عَلَيْهِ بِالْخرُوجِ فَقَالَ: - يَعْنِي النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: " إِنِّي كنت ركعت رَكْعَتي الْفجْر " فَقَالَ: يَا رَسُول الله، إِنَّك أَصبَحت جدا!
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute