تَبُوك إِذا ارتحل قبل زيغ الشَّمْس أخر الظّهْر إِلَى الْعَصْر فيصليهما جَمِيعًا، وَإِذا ارتحل بعد زيغ الشَّمْس عجل الْعَصْر إِلَى الظّهْر، وَصَلى الظّهْر وَالْعصر جَمِيعًا ثمَّ سَار، وَكَانَ إِذا ارتحل قبل الْمغرب أخر الْمغرب حَتَّى يُصليهَا مَعَ الْعشَاء، وَإِذا ارتحل بعد الْمغرب عجل الْعشَاء فَصلاهَا مَعَ الْمغرب " رَوَاهُ أَبُو دَاوُد، وَالتِّرْمِذِيّ.، رِجَاله ثِقَات رجال الشَّيْخَيْنِ
٢٥٨٥ - وَقَالَ: " حَدِيث حسن ".
٢٥٨٦ - قَالَا: " تفرد بِهِ قُتَيْبَة ".
٢٥٨٧ - وَقَالَ الْبَيْهَقِيّ: " هُوَ حَدِيث مَحْفُوظ صَحِيح ".
٢٥٨٨ - وَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ أَيْضا من رِوَايَة ابْن عَبَّاس بِمَعْنَاهُ بِإِسْنَاد جيد.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute