(٣٢) زيادة من ت. (٣٣) في الأصول: (مضى) مكان فرغ، وسيأتي من المؤلف خلا بمعنى مضى، والسياق يقتضي ما أثبتناه. (٣٤) في ت: وهو خال ماض. (٣٥) في ك: تخلو. (٣٦) لم ترد التعدية باللام في المعجمات، وإنما الوارد: خلا إليَّ. (٣٧) سقطت كلمة (وهم) من ك. (٣٨) في ت: وهم خلاء. (٣٩) هكذا ورد المثل في الأصول وبهذا الضبط، ولم أجده في المعجمات. (٤٠) ورد المثل بهذا النص في أمثال أبي عبيد:٢٢٢ و ٢٦٨ ومجمع الأمثال:١/ ٢٨٩، وبنصَّ: (الذئب مُخْلياً أشدّ) في المحكم واللسان والتاج. (٤١) في الأصل: المخالأة (بالهمز)، وما أثبتناه من ت وك والتهذيب واللسان والقاموس. (٤٢) في الأصل: يخالئ. (٤٣) ورد في التهذيب واللسان والتاج على هيئة شطرٍ من الشعر: ولا يدري الشقي .. الخ.