للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ودَمِّثْ لي الحَدِيثَ: أي اذْكُرْ أوَّلَه حَتّى أعْرِفَ وَجْهَه.

وتَدْمِيْثُ المَكانِ: تَوْطِئتُه، وفي المَثَلِ (٢٣):

دَمِّثْ … لنَفْسِكَ قَبْلَ النَّوْمِ مُضْطَجَعا

وأرْضٌ دَمْثَاءُ: سَهْلَةٌ.

دثم (٢٤):

الدَّيْثَمَةُ (٢٥): الفارَةُ.

ثدم (٢٦):

امْرَأَةٌ ثَدْمَةٌ فَدْمَةٌ: ضَخْمَةٌ. ورَجُلٌ ثَدْمٌ فَدْمٌ.


(٢٣) ورد بنصِّ الأصل في أمثال أبي عبيد:٢١٦ وفي الأساس ومجمع الأمثال:١/ ٢٧٦، وبنصِّ: (دمث لجنبك .. إلخ) في التّهذيب واللسان والتاج.
(٢٤) لم يرد هذا التّركيب في العين، ولم ينبّه المؤلّف على ذلك. وورد في التّكملة والقاموس.
(٢٥) كذا في الأُصول بتقديم الياء الساكنة على الثاء المفتوحة، وهي الدَّثِيْمَة (كسَفِينة) في التّكملة ونصِّ القاموس.
(٢٦) أهمل الخليل هذا التّركيب، ولم ينبّه المؤلّف على ذلك. واستُدْرِك عليه في التّهذيب والمقاييس والتّكملة واللسان والقاموس.

<<  <  ج: ص:  >  >>