للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والمَعْظُوْمَةُ والعَظِمَةُ: المرأةُ تُريدُ العَظيمَ من الأُيُوْر.

والعَظْمِيُّ: جِنْسٌ من الحَمَام؛ وهو إلى البَياض.

وعُظَيْمُ وَضَّاحٍ: لُعْبَةٌ للصِّبْيان.

مظع:

مَظَعَ الوَتَرَ وغَيْرَه مَظْعاً ومَظَّعَهُ أيضاً: مَلَّسَه وذَبَّلَه. والمَظْعُ: الذُّبُوْل.

والتَّمْظِيْعُ: أنْ يُشَرَّبَ القَضِيْبُ ماءَ لِحَائه ليكونَ أصْلَبَ له. وأنْ تُجَرِّعَ الغَيْظَ (٣٤).

وتَمَظَّعَ ما عِنْدي: أَي تَلَحَّسَه.

والمُظْعَةُ (٣٥): بَقِيَّةُ الكَلام (٣٦).

ظعم:

أهْمَلَه الخليل (٣٧).

وحَكى الخارْزَنْجِيُّ: الظُّعَيِّمُ (٣٨) مِثْلُ الظُّعَيِّنِ تَصغيرِ الظِّعَانِ: لِمَا يُشَدُّ به الرَّحْلُ.


(٣٤) لم يرد هذا المعنى الأخير في المعجمات فضبطناه بضبط الأصلين.
(٣٥) ونص في اللسان على الضم.
(٣٦) في التكملة والقاموس نص الأصل: «بقية الكلام»، وفي التهذيب والمقاييس والمحكم واللسان: «بقية الكلأ» وقال في التاج تعليقاً على الكلام: «هكذا نقله الصاغاني في كتابيه عن ابن عباد ووجد هكذا في نسخ المحيط، وهو غلط، والصواب: بقية الكلأ».
(٣٧) واستُدْرِكَ عليه في القاموس.
(٣٨) لم يرد التصغير في القاموس وانما قال: «الظعام-بالكسر-: ظِعانُ الرَّحْل».

<<  <  ج: ص:  >  >>