للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

لا يرجع الطرف عنها حين يبصرها ... حتى يعود إليها الطرف مشتاقاً

<<  <  ج: ص:  >  >>