للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والآداب, بعد أن كانت موضع دراسةٍ مستفيضةٍ, وأصبحت دراسة الفقه والحديث جامدةً تستظهر, وتتخذ في العلم بها مظهرًا شكليًّا محضًا، وزالت منه علوم الحياة على وجه التقريب إلّا ضربًا من الحساب للحاجة إليه في مسائل المواريث, وطرفًا من مبادئ علم الهيئة لضبط المواقيت, وتحديد مواعيد الصلاة, وبعض نظريات الهندسة والفلك وأشباه ذلك.

<<  <  ج: ص:  >  >>