للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

رحمه الله جملةً من أدلَّةِ الكتاب والسنة الدَّالَّةِ على ذلك.

فحريٌّ بالمسلم أن يكون تائباً إلى ربِّه، منيباً إليه؛ لترتفعَ درجاتُه، وتُقال عثراتُه، وتُقبل دعواتُه، وتعلو منزلتُه عند ربِّه، وإنَّا لنرجو اللهَ أن يكتبَ لنا توبةً نصوحاً، وأن يوفِّقنا لكلِّ خير يُحبُّه ويرضاه.

<<  <  ج: ص:  >  >>