(٢) في ب: فسمى، وهو تحريف. (٣) ينظر: معاني القرآن للفراء ١/ ٢١٦، وتفسير القرآن الكريم ٢/ ٧١، والتفسير الكبير ٨/ ٦٠. (٤) مسند أحمد ٢/ ٣٦٦، ومسند أبي يعلى ١١/ ٤٣٢. (٥) ينظر: التسهيل ١٠٨. (٦) قال ابن عطية: «التقدير: من يضيف نصرته إلى نصرة الله لي؟ فيكون بمنزلة قوله: وَلا تَأْكُلُوا أَمْوالَهُمْ إِلى أَمْوالِكُمْ فإذا تأمّلتها وجدت فيها معنى الغاية لأنّها تضمّنت إضافة شيء إلى شيء، وقد عبّر عنها ابن جريج والسدي بأنّها بمعنى (مع)، ونعم، إنّ (مع) تسدّ في هذه المعاني مسدّ (إلى) لكن ليس يباح من هذا أن يقال: إنّ (إلى) بمعنى (مع) حتى غلط في ذلك بعض الفقهاء في تأويل قوله تعالى: وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرافِقِ [المائدة:٦] فقال: (إلى) بمعنى (مع) وهذه عجمة بل (إلى)، في هذه الآية، غاية مجرّدة، وينظر هل يدخل ما بعد (إلى) فيما قبلها من طريق آخر». المحرر الوجيز ١/ ٤٤٢. (٧) ساقطة من ب. (٨) ينظر: معاني القرآن للفراء ١/ ٢١٨، وتفسير الطبري ٣/ ٣٨٦ - ٣٨٧، وتفسير القرآن الكريم ٢/ ٧٢. (٩) ينظر: التبيان في تفسير القرآن ٢/ ٤٧٣، والمحرر الوجيز ١/ ٤٤٢، والبحر المحيط ٢/ ٤٩٤. (١٠) يريد أنها بمعنى اللام، ينظر: التبيان في تفسير القرآن ٢/ ٤٧٣، والتفسير الكبير ٨/ ٦٢، والبحر المحيط ٢/ ٤٩٤. (١١) في ب: تصبحونني، وهو تحريف. وينظر: معاني القرآن الكريم ١/ ٤٠٦، وتفسير القرآن الكريم ٢/ ٧٣.