(٢) ينظر: ومشكل إعراب القرآن ٣٣٩، الجواهر الحسان ٢/ ١١٨، وإيجاز البيان في غريب إعراب القرآن ٢/ ٦، واللباب في علوم الكتاب ١٠/ ٤٤٥. (٣) ك: يكاد يضيق صدرك. (٤) ينظر: مجمع البيان ٥/ ١٨٥، والبحر المحيط ٦/ ١٢٩. (٥) ك: أو. (٦) ينظر: مجمع البيان ٥/ ١٨٦، والتبيان ١/ ٥٣٢، واللباب في علوم الكتاب ١٠/ ٤٤٦. (٧) ينظر: الوسيط ٢/ ٥٦٦، واللباب في علوم الكتاب ١٠/ ٤٤٦. (٨) ينظر: البحر المحيط ٦/ ١٣٠، واللباب في علوم الكتاب ١٠/ ٤٤٨ - ٤٤٩. (٩) هذا القول إشارة إلى قول الله تعالى: فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كانُوا صادِقِينَ [الطور:٣٤]، ويقول ابن عاشور: الحديث هنا أطلق على الكلام مجازا، بمعنى غرض من الأغراض التي يشتمل عليها القرآن الكريم لا خصوص الأخبار، ويجوز أن يكون الحديث هنا أطلق على الأخبار، أي: فليأتوا بأخبار مثل قصص القرآن فيكون استنزالا لهم، فإن التكلم بالأخبار أسهل عليهم من ابتكار الأغراض التي يتكلم فيها، فإن كان القرآن كما يقولون: أخبار الماضين، فليأتوا بأخبار مثل أخباره؛ لأن الإتيان بمثل ما في القرآن من المعارف والشرائع لا قبل لهم به، وقصارى عقولهم أن تفهمه إذا سمعوه. ينظر: تفسير التحرير والتنوير ١٣/ ٦٦، وينظر: ابن عطية ١٤/ ٦٩ - ٧٠. (١٠) ينظر: اللباب في علوم الكتاب ١٠/ ٤٤٨. (١١) ينظر: البحر المحيط ٦/ ٤٤٨. (١٢) ليس في ك، وبعدها: يدعون، بدل (تدعون).