(٢) مسند أحمد ١/ ٣٣٠ - ٣٣١، ٣٧٣ بسند حسن من حديث ابن عباس وطبقات ابن سعد ٣/ ٢١ ومستدرك الحاكم ٣/ ١٣٢ وسيرة ابن هشام ١/ ٢٢٨ - ٢٢٩ بدون إسناد، وعن كفالة النبي علياً بإسناد إلى مجاهد بن جبر فهو مرسل بالإضافة إلى عنعنة عبد الله بن أبي نجيح - رواية عن مجاهد - وهو مدلس (تعريف أهل التقديس ٣٩). (٣) الترمذي: الجامع ٥/ ٦٤٢ بإسناد صحيح، وقد صححه الحاكم ووافقه الذهبي (المستدرك ٣/ ١٣٦) وفي إسناده أبو حمزة رجل من الأنصار، وهو طلحة بن يزيد الأيلي. (تقريب التهذيب ٢٨٣). (٤) فتح الباري ٧/ ١٧٤. (٥) مسند أحمد ١/ ٩٩ وكشف الأستار ٣/ ١٨٢ وفي إسناده يحيى بن سلمة بن كهيل شيعي متروك. (تقريب التهذيب ٥٩١). وسنن الترمذي ٥/ ٦٤٠ وفي إسناده مسلم بن كيسان مجمع على ضعفه ومسند أبي يعلى ١/ ٣٤٨ وفيه مسلم بن كيسان أيضاً وحبَّه بن جوين وسليمان بن قرم وهم ضعفاء أيضاً. وقد أورد الإمام أحمد رؤية الصحابي عفيف الكندي لصلاة النبي وخديجة وعلي في مكان واحد، وأنهما أول المسلمين، (مسند أحمد ١/ ٢٠٩ - ٢١٠ ومستدرك الحاكم ٣/ ١٨٣ وصححه وأقره الذهبي) لكن في إسناده إسماعيل بن إياس وهاه ووهي أباه البخاري (التاريخ الكبير ١/ ٣٤٥، ٤٤١).