للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

* سَوْدَةُ القُرَشيَّةُ، رَوَى حَدِيثَهَا ابنُ عبَّاسٍ، قالَ: أَرادَ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - أنْ يَتَزَوَّجَها وكَانتْ لَها أَوْلَادٌ.

* سِيرِينُ، جَارِيةُ حَسَّانَ بنِ ثَابِتٍ، قالَ بُرَيْدَةُ: أَهْدَى أَمِيرُ القِبْطِ لِرَسُولِ اللهِ جَارِيَتَينِ أُخْتَينِ، فأَمَّا إحْدَى الجَارِيَتَينِ فَتَسَّرَاهَا فَوَلَدتْ إبْرَاهيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وأَمَّا الأُخْرَى فأَعْطَاهَا حَسَانَ بنَ ثَابِتٍ، فَوَلدتْ لَهُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ الشَّاعِرَ.

* سَرَّاءُ بنتُ نَبْهَانَ الغَنَوِيَّةُ، رَوَى عَنْها رَبِيعَةُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ حِصنٍ الغَنَوِيُّ حَدِيثَها في أَيَّامِ التَّشْرِيقِ.

* سَوْدَاءُ بنتُ عَاصِمٍ العَدَوِيَّةُ، رَوَتْ عَنْها أُمُّ عَاصِمٍ حَدِيثَها: (انْطَلِقي فَاخْتَضِبي وتَعَالَي حَتَّى أُبَايُعِك).

* سَمْرَاءُ بنتُ نَهِيْكٍ، رَوَى عَنْها أَبو بَلْجٍ يَحْيَى بنُ أَبي سُلَيْمٍ، قالَ: رأَيْتُها عَلَيها ثِيَابٌ غَلِيظٌ بِيَدِها سَوْطٌ، تأْمُرُ بالمَعْرُوفِ، وتَنْهَى عَنِ المُنْكَرِ.

* سَمْرَاءُ بنتُ قَيْسٍ الأَنْصَارِيَّةُ، لَها ذِكْرٌ في حَدِيثِ أَبي أمَامةَ بنِ سَهْلِ بنِ حُنَيْفٍ، في حَدِيثِ الوَاقِديِّ.

* سَوْدَةُ، امْرأَةُ أَبي الطُّفَيْلِ، رَوَى حَدِيثَهَا عَبْدُ الله بنُ عُثْمَانَ بنِ خُثَيْمٍ، قالَ: دَخَلتُ عَلَى أَبِي الطُّفَيْلِ فَقُلْتُ: النَّفَرُ الذينَ لَعَنَهُم رَسُولُ الله مَنْ هُمْ؟ فَهَمَّ أنْ يُخْبِرُنِي، فقالت امْرأَتُهُ: يا أَبا الطُّفَيْلِ، أَمَا بَلَغَكَ أنَّ رَسُولَ اللهِ قالَ: (إنَّما أَنَا بَشَرٌ، فَمَنْ دَعَوْتُ عَلَيْهِ بِدَعْوَةٍ فاجْعَلْهَا لَهُ زَكَاةً ورَحْمَةً).

* سُكَيْنَةُ، غَيْرُ مَنْسُوبةٍ، رَوَى عَنْها أَبو صَالِحٍ مَوْلَاها.

* سُدَيْسَةُ، مَوْلَاةُ حَفْصَةَ، رَوَى عَنْهَا سَالِمٌ قالَ: (إنَّ الشَّيْطَانَ لم يَلْقَ عُمَرَ مُنْذُ