(٢) المستخرج، الورقة (٤٢ ب). (٣) المستخرج، الورقة (٤٤ أ). (٤) فقدت ولم تصل إلينا، ونقل منه ابن سيد الناس في سيرته كثيرا، وكذلك ابن كثير في سيرته، وابن حجر في فتح الباري، وقال الصالحي في سبل الهدى والرشاد في وصف كتابه: (كتاب كبير في ثلاثة مجلدات فيه فوائد ليست في كتاب ابن هشام)، ينظر مصادر السيرة النبوية للدكتور فاروق حمادة ص ١٠٦. (٥) المستخرج، الورقة (١٢ ب). (٦) طبعت في أربع مجلدات بتحقيق المستشرق مارسدن جونس، وقد أثنى العلماء على كتب الواقدي، فقال الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ٣/ ٣ في ترجمته: (ولم يخف على أحد عرف أخبار الناس أمره، وسارت الركبان بكتبه في فنون العلم من المغازي والسير والطبقات، وأخبار النبي صلى الله عليه وسلم، والأحداث التي كانت في وقته وبعد وفاته صلى الله عليه وسلم، وكتب الفقه، واختلاف الناس في الحديث، وغير ذلك) وقال الحافظ ابن سيد الناس في عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير ١/ ٧: (وكثيرا ما أنقل عن الواقدي من طريق محمَّد بن سعد وغيره أخبارا، ولعل كثيرا منها لا يوجد عند غيره، فإلى ابن عمر انتهى علم ذلك في زمانه).