للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

* وأَنْبَعُ بنُ عَبْدٍ (١).

* ورُزَيْقُ بنُ حَيَّانَ، تُوفِّي في خِلَافة يَزِيدَ بنِ عَبْدِ المَلِكِ، بأَرْضِ الرُّومَ، وكانَ اسْمُهُ سَعِيدُ بنُ حيَّانَ فَلَقَّبَهُ عَبْدُ الملِكِ [رُزَيْقًا] (٢).

* ووُلِدَ فيها يَحْيى بنُ حَمْزَةَ (٣).

* ومَنْدَلُ بنُ عَلِىٍّ العَنَزِيُّ.

* وأَبو مُسْلِمٍ صَاحِبُ الدَّوْلَة (٤).

* ومَرْحُومُ بنُ عَبْد العَزِيزِ، أَبو عَبْدِ اللهِ العَطَّارُ.

* وبَكْرُ بنُ مُضَرٍ (٥).

* يَزِيدُ بنُ الحُصَينِ بنِ نُمَيْرٍ السَّكُونِيُّ، مِنْ أَهْلِ حِمْصَ، قَدِمَ مِصْرَ مَعَ مَرْوَانَ بنِ الحَكَمِ، تُوفِّي سَنَةَ ثَلَاثٍ وَمِائَةٍ.

* والسَّمْحُ بنُ مَالكٍ الخَوْلَاَنيُّ ثُمَّ اَلحيَّاوِيُّ، أَمِيرُ الأَنْدَلُسَ، قَتَلَتْهُ الرُّومَ بالأَنْدَلُسِ يومَ التَّرْوِيَةِ.

...


التجيبى المصري الأمير، ولي الديار المصرية لأبي جعفر، وحدث عن أبيه، مات سنة خمس وخمسين وَمائَة)، يُنظر: الإكمال ٤/ ١٦٨، وتاريخ دمشق ٢٩/ ٣٢١.
(١) لم أعرفه، ولم أَجد أحدا ذكره.
(٢) ما بين المعقوفتين أصابه المسح في الأصل، واستدركته من تهذيب الكمال ٩/ ١٨٢.
(٣) هو: يحيى بن حمزة بن واقد الحضرمي، أبو عبد الرحمن الدمشقي القاضي، من رواة الستة، يُنظر: التقريب ص ٥٨٩.
(٤) هو عبد الرحمن بن مسلم فيما يقال، وهو شر من الحجاج، فقد أسفك الدماء، وذلت له رقاب الأمم، وقلب دولة الأمويين، وأقام دولة العباسيين، إلى أنه قتله أبو جعفر المنصور سنة (١٣٧)، يُنظر: تاريخ بغداد ١٠/ ٢٠٧ ,ولسان الميزان ٣/ ٤٣٦.
(٥) هو: بكر بن مضر بن محمَّد بن حكيم المصري، أبو محمَّد أو أبو عبد الملك، يُنظر: التقريب ص ١٢٧.