للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

* وأَوَّلُ مَن اسْتَقْبَلَ القِبْلَةَ مِنَ الخَزْرَجِ البَراءُ.

* وأَوَّلُ مَن أَوْصَى بِثُلُثهِ البَراءُ.

* وأَوَّلُ مَنْ قَدِمَ المَدِينَةَ مِنَ المُهَاجِرِينَ مُصعَبُ بنُ عُمَيْرٍ.

* وأَوَّلُ أَمِيرٍ أُمِّرَ في الإسْلَامِ عَبْدُ الله بنُ جَحْشٍ.

* وأَوَّلُ رَايَةٍ عَقَدَها رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - رَايةُ عُبَيْدَةَ بنِ الحَارِثِ.

* وأَوَّلُ آيةٍ نَزَلَتْ في القِتَالِ: {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ} [سورة الحج، الآية:٣٩].

* وأَوَّلُ غَزَاةٍ غَزَاهَا وَدَّانُ والأَبْوَاءُ، وقِيلَ: عُسْفَانُ.

* وأَوَّلُ مَنْ عَدَا فَرَسًا في سَبِيلِ الله المِقْدَادُ بنُ الأَسْوَدِ.

* وأَوَّلُ مَنْ سَلَّ سَيْفَهُ في سَبِيلِ الله الزُّبَيرُ بنُ العَوَّامِ.

* وأَوَّلُ مَنْ رَمَى بِسَهْمٍ في سَبِيلِ الله سَعْدُ بنُ أَبي وَقَّاصٍ.

* وأَوَّلُ حَيٍّ مِنَ العَرَبِ أَدُّوا الصَّدَقَاتِ طَائِعِينَ بَنُو عُذْرَةَ بنِ سَعْدٍ.

* وأَوَّلُ مَقْتُولٍ قُتِلَ في الإسْلَامِ الحَارِثُ بنُ أَبي هَالَةَ التَّمِيمِيُّ، رَبِيبُ رَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم -، أَمَرَهُ رَسُولُ الله، وأَمَرَ هَالَةَ أَخَاهُ أَنْ يَلْحَقُوهُ بِعُكَاظٍ، فَخَرَجَ أَبو لَهَبٍ عَدُّو الله في جَمَاعَةٍ مِنْ قُرَيْشِ فَلَحَقُوهُم، فَقُتِلَ الحَارِثُ بنُ أَبي هَالَةَ، وَهُو ابنُ خَدِيْجَةَ بنتِ خُوَيْلَدٍ، عَمَّةُ الزُّبَير بنِ العَوَّامِ بنِ خُوَيْلِدٍ، وكَانَتْ قَبْلَ أنْ يَتَزَوَّجَهَا رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - عِنْدَ أَبي هَالَةَ التَّمِيمِيِّ، فَوَلَدتْ لَهُ هَالَةُ، والحَارِثُ، وهنْدُ.

* وأَوَّلُ حَجَّةٍ كَانَتْ في الإسْلَامِ حَجَّةُ أَبي بَكْرٍ رَضِي اللهُ عنهُ.