للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

* تَمِيمُ بنُ يَعَارِ بنِ قَيْسِ بنِ عَدِيِّ بنِ أُمَيَّةَ بنِ خُدْرَةَ الأَنْصَارِيُّ، مِنْ بَنِي الحَارِثِ بنِ الخَزرَجِ، قَالَهُ عُرْوَةُ والزُّهْرِيُّ.

* ثَابِتُ بنُ أَقْرَمَ بنِ ثَعْلَبَةَ بنِ عَدِيِّ بنِ العَجْلَانِ الأَنْصَارِيُّ، قَالَهُ عُرْوَةُ بنُ الزُّبَيرِ، قِيلَ: قُتِلَ يَوْمَ طُلَيْحَةَ (١).

* ثَابِتُ بنُ ثَعْلَبَةَ بنِ زَيْدِ بنِ الحَارِثِ بنِ حَرَامٍ، مِنْ بَنِي الخَزْرَجِ، ثُمَّ مِنْ بَنِى حَرَامٍ، قَالَهُ الزُّهْرِيُّ، وقِيلَ: ابنُ زَيْدِ بنِ ثَعْلَبَةَ بنِ الحَارِثِ، الذِي يُقَالُ لَهُ الجِذْعُ، وقِيلَ: مِنْ بَنِي عَدِيِّ بنِ النَّجَّارِ، أَبو نَعَامَةَ (٢) الأَنْصَارِيُّ.

* ثَابِتُ بنُ الحَارِثِ الأَنْصَارِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ مِصْرَ.

أَخْبَرنا أَبِي رَحِمَهُ الله، أَخْبَرنا أَحْمَدُ بنُ إسْمَاعِيلَ العَسْكَرِيُّ بمِصْرَ، حدَّثنا يُونُسُ بنُ عَبْدِ الأَعْلَى ح:

قالَ: وأَخْبَرنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ أَحْمَدَ بنِ يُونُسَ، حدَّثنا أَبي، عَنْ أَبيهِ، عَنِ ابنِ وَهْبٍ، عنِ ابنِ لَهِيعَةَ، عَنِ الحَارِثِ بنِ يَزِيدَ، عَنْ ثَابِتِ بنِ الحَارِثِ الأَنْصَارِيِّ رَضِى الله عنهُ قالَ: كَانَ رَجُلٌ مِنَّا مِنَ الأَنْصَارِ قَدْ شَهِدَ بَدْرًا فَنَافَقَ، فأَتَى ابنُ أَخِيهِ -يُقَالُ لَهُ وَرَقَةُ- فقالَ: يَا رَسُولَ الله، إنَّ عَمِّي نَافَقَ، ائْذَنْ لِي أَنْ


= بن الحمام ببدر وفيه وفي غيره نزلت {وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ} الآية، قال أبو نعيم: اتفقوا على أنه عمرو بن الحمام، وأن السُّدّي صحّفه، وتبعه بعض الناس).
(١) قال ابن حجر في الإصابة ١/ ٣٨٣: (واتفق أهل المغازي على أن ثابت بن أقرم قُتل في عهد أبي بكر، قَتله طُلَيحة بن خويلد الأسدي، وقال عمر لطليحة بعد أن أسلم: كيف أحبك وقد قتلت الصالحين عكاشة بن محصن، وثابت بن أقرم، فقال طليحة: أكرمهما الله بيدي ولم يُهنِّي بأيديهما).
(٢) لم أجد هذه الكنية في جميع المصادر التي وقفت عليها.