للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

* عَبْدُ اللهِ بنُ جُبَيْرِ بنِ النُّعْمَانِ، تَقَدَّمَ في العَقَبَةِ، وبَدْرٍ (١)، قُتِلَ يَوْمَ أُحُدٍ.

* عَبْدُ اللهِ بنُ رَوَاحَةَ، تَقَدَّمَ في العَقَبَةِ، وبَدْرٍ (٢)، قُتِلَ يَوْمَ [مُؤْتَةَ] (٣).

* عَبْدُ الله بنُ رِفَاعَةَ بنِ رَافِعٍ الزُّرَقِيُّ، حَدِيثُهُ قالَ: (لمَّا كَانَ يَوْمُ أُحُدٍ وانْكَفَأ المُشْرِكُونَ قالَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: اسْتَوُوا حَتَّى أُثْنِي عَلَى رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ).

* عَبْدُ الله بنُ عَمْرو بنِ حَرَامٍ، تَقَدَّمَ في العَقَبَةِ، وبَدْرٍ (٤)، قُتِلَ يَوْمَ أُحُدٍ، قالَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: (مَا زَالَتِ الملَائِكَةُ تُظِلَّهُ بأَجْنِحَتِهَا حَتَّى رُفِعَ).

* عَبْدُ الله بنُ عَمْرو بنِ وَهْبِ بنِ ثَعْلَبَةَ، مِنْ بَنِي طَرِيفٍ، رَهْطِ سَعْدِ بنِ مُعَاذٍ (٥)، قُتِلَ بأُحُدٍ.

* عَبْدُ الله بنُ عَبْدِ الأَسَدِ، مَاتَ بَعْدَ أُحُدٍ، وزَعَمَ أَهْلُهُ أنَّهُ مَاتَ مِنْ جُرْحٍ كَانَ أَصَابَهُ يَوْمَ أُحُدٍ، وقِيلَ: أَصَابَهُ يَوْمُ خَيْبَر، وقَدْ شَهِدَ حُنَيْنًا، والمَشَاهِدَ بعدَ بَدْرٍ، ومَاتَ بالمَدِينَةِ (٦).


(١) تقدم في المبايعين في العقبة ص ١٠٤ وص ٢٨٠.
(٢) تقدم فيمن بايع في العقبة ص ١٠٣، ومن شهد بدرا ص ٢٨١.
(٣) ما بين المعقوفتين من حاشية الأصل، وجاء فيه: (أحد) وهو خطأ ظاهر.
(٤) تقدم فيمن بايع في العقبة ومن شهد بدرا، ص ١٠٣، وص ٢٨١.
(٥) قال ابن الأثير في أسد الغابة ٣/ ٣٦١: (وكذلك هو فيما رويناه عن يونس عن ابن إسحاق وهو وهم، والصواب: سعد بن عبادة، فإن سعد بن معاذ من الأوس، وبنو طريف من ساعدة من الخزرج، وبنو ساعدة قبيلة سعد بن عبادة ...).
(٦) هذا القول نقله المصنف عن أبيه في المعرفة، وتعقبه ابن الأثير في أسد الغابة ٣/ ٣٠١ فقال: (قال ابن منده: إن أبا سلمة شهد بدرا وأحدا وحنينا والمشاهد، ثم قال بعد هذا القول: إنه مات بالمدينة زمن النبي صلى الله عليه وسلم لما رجع من بدر، فمن مات لما رجع من بدر كيف يشهد حنينا وكانت سنة ثمان؟! وقوله: إنه مات لما رجع من بدر فيه نظر، فإنه شهد أحدا ومات بعدها كما ذكرناه) قلت: اختلف في سنة وفاته والأكثر أنها كانت في السنة الرابعة بعد أحد.