(٢) لم أجد أحدا ذكر أنه حضر أحدا، وإنما وجدت أنه حضر مع النبي صلى الله عليه وسلم خيبر وأبلى فيها بلاء حسنا فارتد عليه سيفه فقتله فقالوا حبط عمله، فرد عليهم النبي صلى الله عليه وسلم، وينظر: الإصابة ٣/ ٥٨٢. (٣) جاء في الأصل: أحد، وهو خطأ، والصواب خيبر. (٤) رواه الطبراني في المعجم الكبير ٧/ ٢٧، وفي الأوسط ٢/ ٣٢٥ من طريق محمَّد بن بشر بن بشير به، ورواه مسلم (١٨٠٧)، وأبو داود (٢٥٣٨)، والنسائي (٣١٥٠) بإسنادهم إلى إياس بن سلمة به بنحوه مطولا. (٥) هو عامر بن أمية بن زيد بن الحسحاس بن مالك بن عدي بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار الأنصاري الخزرجى، من بني عدي بن النجار، ينظر: أسد الغابة ٣/ ١١٣.