(٢) ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد ٥/ ١٥٩، وقال: لا أعرفه. (٣) رواه القضاعي في مسند الشهاب ١/ ٦٩، والبيهقي في دلائل النبوة ٦/ ٣٤٤ بإسنادهما إلى أبي عاصم العباداني به، وعزاه ابن الأثير في أسد الغابة إلى ابن منده وأبى نعيم في كتابيهما. وقوله (يشنوا) يعني يرشوا الماء رشا متفرقا، ينظر: الفائق ٣/ ١٦١. (٤) المشهور في إسلام عبد الله بن سلام أنه كان أول ما قدم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المدينة، وهناك قول أنه تأخر إلى السنة ثمان، والأول هو الصحيح، ينظر: الإصابة ٤/ ١١٨. (٥) بحثت كثيرا عن سلمى بنت عمرو من بني الغوث فلم أجدها، وإنما وجدت سلمى بنت عمرو بن حبيش بن لوذان بن عبد ود، وهي أخت المنذر بن عبد الأنصاري الساعدي، ولا شك أنها غير التي ذكرها المصنف، وينظر: الإصابة ٧/ ٧٠٦. (٦) كانت عُمَارة بمكة، فلما قدم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مكة في عمرة القضية كلَّم علي بن أبي طالب النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: علام نترك بنت عمنا بين ظهراني المشركين، فلم ينهه النبي - صلى الله عليه وسلم - عن إخراجها، ينظر: أسد الغابة.