للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الصِّيَامِ عَنِ المُسَافِرِ، وشَطْرِ الصَّلَاةِ.

* أَنَسُ بنُ حُذَيْفَةَ [البَحْرَانِيُّ] (١)، لَهُ إدْرَاكٌ، وكَتَبَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - إليه.

* [أَنَسُ بنُ النَّضْرِ، عَمُّ أَنَسِ بنِ مَالِكٍ، اسْتُشْهِدَ بأُحُدٍ] (٢).

* أَحْمَدُ بنُ حَفْصِ بنِ المُغِيرَةِ أَبو عَمْرو، لَهُ ذِكْرٌ في حَدِيثِ عُمَرَ وخُطْبَتِهِ يَوْمَ الجَابِيةَ (٣).

* أَسْلَمُ الأَسْوَدُ أَبو سَلْمَى الرَّاعِي، حَدِيثُهُ: (بَخٍ بَخٍ بِخَمْسٍ مَا أَثْقَلَهُنَّ في المِيزَانِ).

* أَسْلَمُ بنُ الحُصَيْنِ (٤).

* أَسْلَمُ بنُ سُلَيْمٍ، عَمُّ خَنْسَاءَ بنتِ مُعَاوِيةَ بنِ سُلَيْمٍ، أَخُو الحَارِثِ، ومُعَاوِيةَ قالَ: قُلْتُ يَا رَسُولَ الله، مَنْ في الجَنَّةِ؟.

* أَسْلَمُ ورَافِعٌ، حَادِيَا رَسُولِ الله، لَهُمَا ذِكْرٌ في الشِّعْرِ:

وَكُنْ شَرِيكَ رَافِعٍ وأَسْلَمْ ... وَاخْدِمِ القَوْمَ كَيْمَا تُخْدَمْ

* أَسْلَمُ، مَوْلى عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ أَبو خَالِدٍ، مِنْ سَبِي اليَمَنِ، سَافَرَ مَعَ رَسُولِ الله سَفْرَتَينِ، وبَعَثَ أَبو بَكْر عُمَرَ سَنَةَ إحْدَى عَشرةَ، فأقَامَ للنَاسِ الحَجَّ، وابْتَاعَ فِيهَا أَسْلَمَ، كانَ مِن الحَبَشَةِ، مَاتَ وَهُو ابنُ مَائةَ سَنَةٍ وأَرْبَعَ عَشَرةَ سَنَةٍ (٥)،


(١) جاء في الأصل: (النجراني) وهو خطأ، وانظر: أسد الغابة ١/ ١٨٧.
(٢) ما بين المعقوفتين جاء في حاشية الأصل.
(٣) الجابية -بكسر الباء وياء مخففة- قرية من أعمال دمشق، من ناحية الجولان، في شمال حوران، ينظر: معجم البلدان ٢/ ٩١.
(٤) أسلم بن جُبيرة بن حُصَين بن جُبَيرة بن حُصَين بن النعمان بن سنان بن عبد الأشهل الأنصاري الأوسي الأشهلي، ينظر: الإصابة ١/ ٦١.
(٥) ضعف الذهبي في سير أعلام النبلاء ٤/ ١٠٠ هذا القول.